نبدأ
قصتنا بتعريف زوجتي فهي تعمل في فندق كبير وسط البلاد تدعى نجلاء تبلغ 27
عاما فهي تلبس لباس منفتح بحيث انها تعمل في ذالك المجال تلبس لباس يبذو
نصف عاري فتبدو مثيرة جدا اما انا فكنت دائما اريد إقناعها بأن لاتشتغل في
هذا المكان لكنها لا تريد هي شخصيتها قوية جدا ومفيش حد بيقدر يمشي عليها
كلام حتي ابوها واخواتها بل بالعكس هي اللي غالبا كانت بتمشي كلامها عليهم
وبعد جوزاي منها بردو كلامها هي اللي بيمشي في البيت.
وفي يوم من الايام
كنت متفق مع زوجتي اني هبات الليلة دي عند والدتي عشان كانت تعبانة شوية
بس لما روحت لامي لقيت صحتها اتحسنت عشان كدا قررت اني ارجع البيت تاني
,الساعة كانت علي حدود 10 بالليل فتحت الباب وفوجئت بزوجتي قاعدة مع شاب
اسمر جسمه مفتول العضلات وطويل اوي وهي كانت لابسه قميص نوم احمر مغطي نص
طيازها بالعافيةو شافف جسمها الابيض ولابسه برا يدوب مغطي حلمات بزازها
بالعافية وظاهر من تحت قميص النوم الشيفون الخفيف اللي لابساه ,والكيلوت
كان فتله ومحشور بين فرادي طيازها وهي ماشية كانت طيازها بتصقف من كبرها.
الشاب الاسمر كان لابس ملابسه بالكامل بس هي كانت قاعدة ومزنوقه فيه وحاطه وركها علي وركه وسمانة رجليها علي زبه وبيضانة.
اول
ما شافتني واقف وراهم اندهشت ومقدرتش تتكلم فأستأذنت الشاب الاسمر وخلته
يمشي وراحت وراه عالباب وهو عالباب لطعها بوسه في شفايفها قدامي وهي بتضحك
معاه وقالتله يبقي ييجي بكرة.
رجعت من عالباب تزعق وتقولي انت موش كنت
هتقعد عند امك ايه اللي جابك دلوقتي فقلتلها هو انتي كمان اللي زعلانة
,نفسي افهم مين دا وكان بيعمل ايه هنا وكنت قاعده معاه وانتي لابسه الهدوم
دي ازاي انا كنت حاسس اني واقف قدام شرموطة في فيلم اباحي.
قالتلي “دا
عشيقي انا وبينيكني اكتر مما انت بتنيكني وشغال معايا في الاوتيل وبيزنقني
في الحمام بتاع الاوتيل وبيفشخني نيك لو تحب اوريك فيديوهاتي معاه اوريهملك
,اوعي تكون فاكر انك عشان جوزي يبقي مفيش زب هيدخل في كسي غير زبك ,لا
اصحي وفوق انا ست متحررة مفيش راجل يمشي كلمة عليا ,الرجالة كلهم تحت جزمتي
وانت اولهم ولو موش عاجبك اتفضل غور من البيت بدل ما اجيبلك الشرطة”
طبعا
الشقة بتاعتها بالفعل ومقدرتش انطق بكلمة واضريت انسحب من الحوار وروحت
علي الاوضة عشان انام فقالتلي لا انا هتصل بهشام -اللي هو الشاب الاسمر –
واخليه يرجع تاني هنا عشان ينيكني روح انت نام في الصالة او في الحمام موش
عاوزة اشوف وشك طول ما عشيقي هنا وبالفعل مفيش خمس دقايق ورجع هشام تاني
ودخل مع مراتي اوضتنا عشان ينيكها وفضلت انا في الصالة بس وهشام بينيك
مراتي جوه بدأت احس بأحساس غريب وبدأ زبي يقف بشكل لا ارادي وخصوصا وانا
سامع تأوهات مراتي وهي بتتناك من هشام عشيقها جوه الغرفة ,قربت من الباب
وبصيت من خرم المفتاح لقيت مراتي قالعه هدومها كلها وهشام نايم علي السرير
وزبه واقف زي السيف تخين اوي ومنفوخ وطرف زبه منفوخ عالاخر والعروق بارزة
من زبه من كل ناحية ,مراتي كانت ماسكه زب هشام بايديها وعماله تحكه وتفركه
وبعد كدا بدات تتف -تبصق- عليه لحد ما غرقته بالكامل وبقي زبه مبلول بتفافة
زوجتي الشرموطة لقيتها قامت وعدلت زب هشام ووجهته ناحية كسها ونزلت مره
واحدة علي زبه ,زب هشام خرق كس مراتي وهي عماله تتأوه من المحنة فضلت مراتي
تتطلع وتنزل علي زب هشام لحد ما هشام قذف المني بتاعه في كس مراتي ,مراتي
نزلت من علي زب هشام ومسكت زبه مره تاني وفضلت تمص فيه لحد ما رجع وانتصب
اكتر من الاول فليت هشام سحب مراتي ونزلها علي السرير ونيمها علي ضهرها
وجذبها علي طرف السرير وحط رجليها في كتافه وبدأ ينيك مراتي في كسها للمره
التانية وهي عماله تتاوه لحد ما لقيت مراتي عماله تصوت من الشهوة وقذفت كم
كبير من السوايل غرقت بيها جسم هشام الاسمر وهو عماله يخبط في لحم مراتي
وزبه مغروس في كس نجلاء مراتي وهي عماله تستمتع وهو هايج عليها نار لحد ما
قذف هو التاي للمره التانية في كس مراتي وفضل سايب زبه في كسها ونام جنبها
وهو حاضنها وزبه مغروس في كسها